وبحلاوتى مجنناهم
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
الخطوة الاخيرة

 

 الدعوة إلى الله ..سعادةٌ و لذة راحةٌ و طمأنينة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
غزاله اسكندريه
عضو vip
عضو vip
غزاله اسكندريه


انثى
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 24/04/2011
عدد المشاركات عدد المشاركات : 1617
العمر العمر : 40

الدعوة إلى الله ..سعادةٌ و لذة راحةٌ و طمأنينة  Empty
مُساهمةموضوع: الدعوة إلى الله ..سعادةٌ و لذة راحةٌ و طمأنينة    الدعوة إلى الله ..سعادةٌ و لذة راحةٌ و طمأنينة  I_icon_minitime6/8/2011, 7:12 am

الحمدلله وصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه وسلم
الدعـوة إلى الله

سعادةٌ و لذة ،‘ راحةٌ و طمأنينـة !
و لِـگلٍ منّآ اسلوبُه في الدعـوةِ إلى اللـه ‘

تعريف الصلاة ::
تُطلق الصلاة ويراد بها الدعاءُ والاستغفارُ، كما في قوله تعالى: {... وَصَلِّ عَلَيْهِم إنَّ صَلاَتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ.. }(التوبة 103).
وَتُطْلَقُ الصَّلاةُ وُيرادُ بها المغْفِرةُ والرَّحمةُ، كما قال تعالى: {إنَّ اللّه وَمَلائكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلى النَّبِيِّ يَأَيُّها الذِيْنَ أمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وسَلِّمُوا تَسْلِيماً} (ا لأحزاب 56).
وتُطلق وُيراد بها بيُوت العِبادة، كما في قوله تعالى: { وَلَوْلا دَفع اللّه الناسَ بَعضَهم بِبعض لَهُدِّمَتْ صَوَامعُ وَبِيَعٌ وَصَلَواتٌ وَمَساجِد يُذْكَرُ فِيْها أسْمَ الله كَثِيْراً.. } (الحج. 4).
إلى غير ذلك من الإطْلاقات في القرآن وفي الحديث.
أمَّا الصلاة في اصطلاح الفُقَهاءِ فَهِيَ: عِبَادةٌ تتضمَّنُ أقْوالاً وأفْعَالا مَخْصُوصَةً، مُفْتَتَحَةٌ بِالتَّكْبِيْرِ مُخْتَتَمَةٌ بِالتَّسْلِيْمِ.

فضل الصلاة

1ـ تنهى عن الفحشاء والمنكر؛ قال الله تعالى:]اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْـمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ وَاللهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ[سورة العنكبوت، الآية: 45.
2- أفضل الأعمال بعد الشهادتين ؛ لحديث عبد الله بن مسعود قال: سألت رسول الله: أي العمل أفضل؟ قال: ((الصلاة لوقتها)) قال: قلت: ثم أيّ؟ قال: ((برّ الوالدين)) قال:قلت:ثم أيّ؟ قال: ((الجهاد في سبيل الله))متفق عليه: البخاري.
3- تغسل الخطايا؛ لحديث جابر قال: قال رسول الله :
((مثل الصلوات الخمس كمثل نهرٍ غمرٍ على باب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات))صحيح مسلم.
4- تكفّر السيئات ؛ لحديث أبي هريرة أن رسول الله قال: ((الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان مكفرات ما بينهن، إذا اجتنبت الكبائر)) صحيح مسلم.
5- نور لصاحبها في الدنيا والآخرة؛ لحديث عبدالله ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي أنه ذكر الصلاة يومًا فقال: ((من حافظ عليها كانت له نورًا وبرهانًا ونجاة يوم القيامة، ومن لم يحافظ عليها لم يكن له نور، ولا برهان ولا نجاة، وكان يوم القيامة مع قارون، وفرعون، وهامان، وأبيّ بن خلف)) ((رواه أحمد بإسناد جيد))..
وفي حديث أبي مالك الأشعري: ((الصلاة نور)) صحيح مسلم.؛ ولحديث بريدة عن النبي أنه قال: ((بشر المشَّائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة))رواه ابو داود والترمذي وصححه الالباني.
6- يرفع الله بها الدرجات، ويحط الخطايا؛ لحديث ثوبان مولى رسول الله عن النبي أنه قال له: (( عليك بكثرة السجود، فإنك لا تسجد لله سجدةً إلا رفعك الله بها درجة، وحطَّ عنك بها خطيئة)) صحيح مسلم

وقفه مع بر الوالدين

ألم تعلم حكم بر الوالدين وهو أنه فرض واجب، وأنه قد أجمعت الأمة على وجوب بر الوالدين وأن عقوقهما حرام ومن أكبر الكبائر؟؟

أما سمعت هذا الحديث:
عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( دخلت الجنة فسمعت فيها قراءة قلت من هذا؟ فقالوا : حارثة بن النعمان ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كذلكم البر كذلكم البر [ وكان أبر الناس بأمه ] ) رواه ابن وهب في الجامع وأحمد في المسند.
الوالدان..وما أدراك ما الوالدان
الوالدان، اللذان هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان..
الوالد بالإنفاق.. والوالدة بالولادة والإشفاق..
فللّه سبحانه نعمة الخلق والإيجاد..
ومن بعد ذلك للوالدين نعمة التربية والإيلاد..
وأنا أقف في حيرة أمامكم..
مالي أرى في مجتمعاتنا الغفلة عن هذا الموضوع والإستهتار به..
أما علمنا أهمية بر الوالدين..

وقوله تعالى: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً).النساء:36
ألم نلاحظ أن الله قد قرن توحيده وهو أهم شيء في الوجود بالإحسان للوالدين..
ليس ذلك فقط بل قرن شكره بشكرهما ايضاً..

وقفه مع الجنة ونعميهاا
وصف الجنة :
الجنة كما ورد في وصفها، لا مثيل لها " هي نور يتلألأ، وريحانة تهتز، وقصر مشيد، ونهر مطرد، وفاكهة ناضجة، وزوجة حسناء جميلة، وحلل كثيرة، وقد سأل الصحابة الرسول - صلى الله عليه و سلم - عن بناء الجنة فأسمعنا وصفاً عجباً!!
يقول - عليه السلام -: " لبنة من ذهب، ولبنة من فضة، وملاطها المسك الأذفر، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت، وتربتها من الزعفران، من دخلها ينعم ولا يبأس، ويخلد ولا يموت، ولا تبلى ثيابه، ولا يفنى شبابه، وصدق الله حيث يقول: ((واذا رأيت ثم رأيت نعيماً وملكاً كبيراً )).
وما أخفاه الله عنا من نعيم الجنة شيء عظيم لا تدركه العقول، ولا تصل إلى كنهه الأفكار قال - تعالى -: ((أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر ذخراً )).
وأبواب الجنة:ثمانية يدخل منها المؤمنون كما يدخل الملائكة.
باب من الأبواب يسمى: الريان، وهو خاص بالصائمين، وإذا دخلوا أغلق فلم يدخل منه غيرهم.
وهناك باب للمكثرين من الصلاة، وباب للمتصدقين، وباب للمجاهدين، وقد أخبر الرسول - صلى الله عليه و سلم -: أن الذي ينفق زوجين في سبيل الله يدعى من أبواب الجنة الثمانية.
وأيضاً: أن الذي يتوضأ فيحسن الوضوء، ثم يرفع بصره إلى السماء فيقول: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً رسول الله، فتحت له أبواب الجنة الثمانية، يدخل من أيها يشاء.
وهناك باب خصه الله - تعالى - لمن لا حساب عليهم وهو باب الجنة الأيمن.

وتفتح أبواب الجنة كافة: في رمضان.
وفي الأحاديث ذكر أن: ما بين المصراعين من كل باب مسيرة أربعين سنة، وليأتين عليه يوم وإنه لكظيظ من الزحام.
وللجنة أنهار وعيون، وأشجار وقصور، ونور وريح.

أما أنهار الجنة
فقد حدثنا عنها الرسول الكريم: أنه رأى أربعة أنهار يخرج من أصلها نهران ظاهران، وهما النيل والفرات، ونهران باطنان وهما: نهران في الجنة.
ومن أنهار الجنة الكوثر الذي أعطاه الله لرسوله، وانهار الجنة ليست ماء فحسب؛ بل منها الماء، واللبن، ، والعسل المصفى.

أما عيون الجنة
:
فعين الكافور، وعين التسنيم، وهناك عين تسمى السلسبيل.
والجنة ليس فيها ليل ونهار، وإنما هم نور دائم أبداً.
ويقول ابن تيمية - رحمة الله تعالى - في هذا الموضوع:
" الجنة ليس فيها شمس ولا قمر، ولا ليل ولا نهار، لكن تعرف البكرة والعشية بنور يظهر من قبل العرش".
وريح الجنة عبقة زكية تملأ جنباتها، وهذه الرائحة يجدها المؤمنون من مسيرة أربعين عاماً.
وفي الجنة شجرة يسير الراكب في ظلها مئة عام لا يقطعها، وسدرة المنتهى وهذه ذكرت في محكم التنزيل، وشجرة الطوبى: وهذه شجرة عظيمة كبيرة تصنع

ثياب أهل الجنة.
أما سيد ريحان الجنة فالحناء.
وسيقان أشجار الجنة من ذهب.
و إذا تحدثنا عن وصف الجنة إلى ما شاء الله فلن ننتهي! والله أعلم.
ألا يستحق هذا الوصف البسيط والقليل أن نعمل جاهدين من أجل دخول الجنة؟؟
اسأل الذي جمعنا في هذه الدنيا الفانية أن يجمعنا ثانية في جنة قطوفها دانية.

م/ن

ودي لأروآحكم الطيبه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام تسنيم حبيبتى
نائب المديره العامه
نائب المديره العامه
ام تسنيم حبيبتى


انثى
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 18/03/2011
عدد المشاركات عدد المشاركات : 11045

الدعوة إلى الله ..سعادةٌ و لذة راحةٌ و طمأنينة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدعوة إلى الله ..سعادةٌ و لذة راحةٌ و طمأنينة    الدعوة إلى الله ..سعادةٌ و لذة راحةٌ و طمأنينة  I_icon_minitime6/8/2011, 7:50 am

الدعوة إلى الله ..سعادةٌ و لذة راحةٌ و طمأنينة  Ead99vu
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام عمار*
عضو vip
عضو vip
ام عمار*


انثى
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 28/05/2011
عدد المشاركات عدد المشاركات : 10421
العمر العمر : 34

الدعوة إلى الله ..سعادةٌ و لذة راحةٌ و طمأنينة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدعوة إلى الله ..سعادةٌ و لذة راحةٌ و طمأنينة    الدعوة إلى الله ..سعادةٌ و لذة راحةٌ و طمأنينة  I_icon_minitime21/8/2011, 2:00 am

الدعوة إلى الله ..سعادةٌ و لذة راحةٌ و طمأنينة  Jazak
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الدعوة إلى الله ..سعادةٌ و لذة راحةٌ و طمأنينة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قطار الدعوة
» معنى هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة
» السيدة صفية بنت عبد المطلب عمّة رسول الله صلى الله عليه وسلم
» إذا أراد الله بقوم سوء ، حببّ إليهم التعرّي سبحان الله
» لفرق بين (انشاء الله) و (ان شاء الله) ؟ تفضلوا بالدخول للاهم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كيداهم :: كيداهم المسلمه-
انتقل الى: